امتحان نهاية الفصل مع الحل لغة عربية الصف 10 الفصل الأول – نموذج 2
محتوى الموضوع
هدا الملف ل الصف 10 عام لمادة عربي 10 الفصل الاول
المادة | اللغة العربية | الصف | 10 | المسار | جميع المسارات | الفصل | الأول | عدد الصفحات |
اقرأ القصة الآتية الآتي بِعُنوانِ ” يوم العيد” ثُمَّ أَجِبْعَنِ الأَسْئلَةِ:
الْهَوَاء لَهُ رَائِحَةٌ وَكُلَّمَا تَحَرَّكَت هَبَّة مِنْهُ وَصَلَتْ إلَى أَنْفَاسِه تِلْكَ الرَّائِحَة الَّتِي تَعوَّدَ أنْ يَشُمَّهَا فِي مِثْلِ هَذَا الْيَوْمِ مِنْ كُلِّ سَنَةٍ، وَالشَّمْس حارِقَةٌ، فَكُلَّمَا أَرَادَ أَنْ يَخْطُوَ بِقَدَمَيْه الحافيتين اللَّتَيْن أرهقهما السَّيْرُ دَائِمًا لَسَعَتْهُ الْأَرْض لسعاتٍ، جَعَلَتْه يَلْتَمِسُ الظِّلَّ إلَى جَانِبِ الْحِيطَان الْمُرْتَفِعَة.
السكون حَوْلَه عَمِيمٌ فَلَيْسَ هُنَاكَ مَنْ مَارٍّ سِوَاهُ فِي الشَّوَارِعِ الْمُتَّسِعَةِ وَالضَّيِّقَةِ مَا حَدا بِهِ إلَى التَّفْكِيرِ فِي عَدَمِ التَّجَوُّل كَثِيرًا لَيَعْرِض بِضَاعَتَه وتمتم لِنَفْسِهِ:
-وَلِمَنْ سأبيعها؟
حتى الْمَقَاهِي قَدْ خَلَتْ مِنْ روادها، وَرَأَى لِهَذَا الْيَوْمِ عِنْدَ كُلِّ النَّاسِ تَمَييزًا، كَمَا تَمَيَّزَ عِنْدَهُ أَيْضًا وَلَكِنْ لَيْسَ كَبَقِيَّة الصِّغَار، وَمِنْ أَيْنَ لَهُ أَنْ يَكُونَ مِثْلَهُم، وَبِأَيِّ شَيْءٍ؟ فَهُوَ لَا يُعْرَفُ مِنْ أَمْرِ حَيَاتِه سِوَى أَنَّهُ يَمْلِكُ هَذِهِ الْقُرُوشُ الَّتِي يُتَاجِر بِهَا، فَيَشْتَرِي صُنْدُوقَ الْحَلْوَى ثُمَّ يَدُورُ بِه لِيَبِيعَه فَيَكْسِب قِرْشَيْن أَوْ ثَلَاثَةً، حَتَّى إذَا جَاءَ اللَّيْلُ أَوَى إلَى ذَلِكَ الْمَكَانِ خَارِج الْمَدِينَةِ حيثُ خُرُوقِه الْبَالِيَةِ، وَقَد حَشْدُهَا فِي رُكْنٍ حَائِطٍ قَدِيمٍ مُتَهَدِّمٍ، فيلْتفُّ بِهَا، وَيُلْقِي بِجَسَدِهِ فِي ذَلِكَ الْمَكَانِ الْمُظْلِم فَلَا يَصْحُو إلَّا عِنْدَ الْفَجْرِ عَلَى أَصْوَاتِ العربات تَقْطَع ذَلِكَ الطَّرِيقَ الْبَعِيدِ، فَيُسْرِع آخِذًا صُنْدُوقَه، وَمَا تَبَقَّى فِيهِ مِنْ بِضَاعَتِه، وَيَسِير مُتَمَهِّلا،وَعَيْنَاهمازالتا يغلقهما النَّوْم، وَجَسَدُه قَد رضَّه هَوَاءُ اللَّيْلِ الْبَارِدِ، الَّذِي نَفَذَ إلَى جِلْدِهِ مِنْ خِلَالِ الْخُرُوقِ التي تَغَطَّى بِها، ويتغلَّب عَلَى خُمولِه رُوَيْدًا رُوَيْدًا.. وَيَسِير، ثُمّ يَقْفِزُ خِلَال الْأَزِقَّة حَتَّى يَصِلَ الشَّوَارِع الْوَاسِعَة، فَيَرْفَعُ صَوْتَهُ بِالنِّدَاءِ عَلَى بِضَاعَتِه بَادِئًا يَوْمًا جَدِيدًا.
إلَّا هَذَا الْيَوْمَ عِنْدَمَا بَدَأَهُ أَحَسّ بِثِقَلٍ غَرِيبٍ يدْهَسُ نَفْسَهُ فَكَثِيرًا مَا عَرَفَ مِنْ النَّاسِ أَنَّ الْعِيدَ قَرِيبٌ وَ كَثِيرًا مَا رَأَى أَطْفَالًا قَد سَبَقُوا الْعِيد، فَلَبِسُوا الجديد، وروائحُ جَدِيدَةٌ تَمْلَأ الجَوَّ، وَالْبُيُوتُ قَد عَمّهَا الضَّجيجُ وَالْأَطْفَالُ . . . وَالْأَطْفَالُ فِي صِيَاحٍ وهرجٍ، و . . وَلَكِنَّه بَاتَ لَيْلَتَهُ كَبَقِيَّةِ لَيَالِيه، ليصْحوَ فِي فَجْرِ هَذَا الْيَوْمِ كَعَادَتِه. فَهَلْ مِنْ مُشْتَرٍ لِبِضَاعَتِه؟ لَا أَحَدَ، فَكُلُّ النَّاسِلاهون فِي بُيُوتِهِمْ، وَالْأَطْفَال، فِي أَيْدِيهِمْ النُّقُودُ ولكن لَا يَشْتَرُونَ بِضَاعَتَه،إنَّ مَا يَعْرِضُه لَا قِيمَةَ لَهُ الْآنَ، لَا قِيمَةَ لِمَا يَبِيعَهُ فِي الْعِيدِ، وانبعثت فِي نَفْسِهِ خَاطِرِةٌ.
أرجع إلَى مَكَانِي وَأَرْقُد.
أَحَسَّ بِالجُوعِ، فَمُنْذ أنْ اسْتَيْقَظَ فِي الصَّبَاحِ، وَهُوَ لَمْ يَتَنَاوَلْ شَيْئًا مِنْ الطَّعَامِ، وَعَدَّ الْقُرُوشَ فَوَجَدَهَا ثَلَاثَةً وانْتابَتْهُ حَيْرَةً.. مَاذَا تَكْفِي؟
قَطَعَةُ خُبْزٍ بِنِصْفِ قِرْشٍ.. وَمَاذَا مَعَهَا؟
وَكَادَ أَنْ يَخْنُقَهُ الْبُكَاءُ عِنْدَمَا اِنْعَطَفَ إلَى شَارِعٍ، فواجَهَ أحدَ أَصْحَابِهِ مِنْ الْبَاعَةِ فَهَمَسَ:
- هه.. كَيْفَ الْحَالُ يَا سَالِمُ؟
- عِيسَى.. كَيْفَ الْحَالُ؟
- مَا بِعْتُ شَيْئًا هَذَا الْيَوْم..
- حَتَّى إِنَّا
- وَالْيَوْمَ عِيدٌ..
- لَكِنْ كَيْفَ يُعْرِفُ الْعِيدُ مَنْ هُمْ فِي مِثْلِ حَالِنَا.
وكسَفَ بَصَرَهُ وَكَانَ عَلَى وَشْكِ أَن يَصْرُخَ فِي وَجْهِ صَاحِبِهِ قَائِلًا:
- عِيدُنَا فِي السَّمَاءِ.
ولكنْ بَلَعَ رِيقَهُ وَسَكَت وباغَتَهُ صَاحِبُه وَهُمَا سائرانِ:
عيسى هَيَّانَعُد!
كَاد يَصِيحُ:
- إلَى أَيْنَ ؟ إلَى السَّمَاءِ ؟
وَلَكِنَّه فَضْلٌ أنْ يتسائلمُتبالِهًا :
- أَيْن ؟
- عِنْدَنَا . . فِي الْحَوْشِ
- دعني
- اشْتَرَيْت قَلِيلًا مِنْ اللَّحْمِ ولعلَّ وَالِدَتِي طَبَخَتْهُ.
كَادَت شَرْقَةٌ مِنْ الْبُكَاءِ تهزُّه فَتَغْلِبُه، إلَّا أَنَّهُ عندما نَظَرَ فرأى صَاحِبَهُ”سَالِم”مُحَمْلِقًا فِيه، وَكَأَنَّهُ يُوَبِّخُهُ عَلَى ضَعْفِهِ الدَّاخِلِيّ، سَكَت وَعَاد (سَالِم) لِيُعِيد عَلَى مِسْمَعَه:
- هَيَّا.. يَا أَخِي
وتفادى تَأَزَّمَ الْمَوْقِفُ بِأَنْ سَارَ مَعَهُ وانبثقت مِنْ فَمِهِ كَلِمَةٌ:
- أَنَا مِسْكِينٌ.
وَلَمْ يُجِبْهُ سَالِم بِشَيْءٍ وَكَان يَسْبِقْه بِخُطُواتٍ، فَأَسْرَع عِيسَى لِيَلْحَقَ بِهِ.
- حقًّا عِيدُنَا فِي السَّمَاءِ.. عِيد الْمَسَاكِين مِثْلُنَا؟
- وَأَنْت مِسْكِين؟
- وَمَنْ لِي؟
- لَك نَفْسُك.
- لَا تَهْتَمْ.. تَكَبَّرُ وتشتغلُ.
نَفْسِي الْيَوْم جوعانةٌ فِي يَوْمِ عِيدٍ وَلَا أَمَل لِي… ثَلَاثَة قُرُوش.هَاه..
وضحك فِي سُخْرِيَةٍ مَرِيرَةٍ لَا تَصْدُرُ إلَّا مِنْ رَجُلٍ كَهْلٍ، سَكَت بَعْدَهَا فَجْأَة، ونظرإليه “سَالِم” مُسْتَغْرَبًا مِن ضحكته، وَأَسْرَعْا، فَالشَّمْسُ قَدْ اشْتَدَّتْ حَرَارَتُهَا وَلَا شَيْءَ حَوْلَهَمَا سِوَى الْفَرَح السَّاكِن، وَاسْتَمَرَّا فِي سَيْرِهِمَا حَتَّى تَرْكا البِنايات الْكَبِيرَة خَلْفَهُمَا، وَبَانَت أمَام عَيْنَيْهِمَا أَطْرافِ الْمَدينَةِ، حيثُ تَقْبَعُ الأكواخُ وَسَط وَأَكْوَام مِن الْمُهْمَلَات وَبَقَايَا الْحَرْب الْمَاضِيَة.
وَالْتَفَت إلَيْه سَالِمٌ قَائِلًا:
- لَعَلّ وَالِدَتِي قَد طُبِخَت الطَّعَام وتنتظرني
وَتَبِعَه عِيسَى سَاكِنًا وَسَارَا خِلَال الْمَسَارِب الَّتِي تُفْصَلُ الأكواخَ الْمُتَلَاصِقَةِ.
فواجههما صِيَاحُ الْأَطْفَال وقفازاتهما، وَنَادَوْا عَلَيْهِمَا فَلَمْ يرٌدَّا أحسَّا بِأَنَّهُمَا رَجُلَانِ قَدْ كَبِرا قَبْل أوانهما رَغْم أَنَّهُمَا لَمْ يتعديا الثانية عَشَرَة مِنْ عُمْرِ كُلٍّ مِنْهُمَا.
انْتَشَرَتْ فِي الجَوِّ رَائِحَةَ الثُّومِ وَالْبَصَلِ وَاللَّحْم، وَدَخَلَت إلَى أَنْف عِيسَى، فَحَاوَل أَن يُقَارِنُهَا بِمَا تَخَلَّلَ أَنْفَاسَه أَثْنَاءَ سَيرهِ فِي الشَّوَارِعِ الْوَاسِعَة، فَأَدْرَك أَنَّ الْفَرْقَ بَيْنَهُمَا فَرْقٌ غَيْرُ مَرْئِيٍّ، ومصمص شَفَتَيْه وَسَكَت.
ودلفا إلَى دَاخِلِ أَحَدِ الأكواخِ وجلسا قُرْبَ الْبَاب، وَنَادَى سَالِمٌ عَلَى أُمِّهِ: وَأَطَلَّت عَجُوزٌ مِنْ خَلْفِ سِتارٍ مِن الخَيْشِ، وَغَابَت هُنَيْهَةً، ثُمَّ جَاءَتْ تَحْمِل صحْنًا مِن إِدَامٍ، أَبْرَزُ مَا فِيهِ قِطْعَتَان مِنْ اللَّحْمِ وَضَعَتْه أمَامهُما مَع قِطْعَتَيْنِ مِنْ الْخُبْزِ الْأَبْيَضُ، وتمتمت .
- عِيدُكُم مُبَارَكٌ..
فَأَجَابَهَا عِيسَى ساهِمًا:
- أعَادَهُ اللَّهُ عَلَيْك بِالْخَيْر..
ومدَّ يَدِه وَكَسْر قِطْعَةً مِنْ رَغِيفِه، وَغَمَسهَا فِي الْإِدَامِ، ثُمَّ تَنَاوَلَ قِطْعَةً مِنْ اللَّحْمِ، وَأَخَذَ مِنْهَا مَزْقَةً بِأَصَابِعِه وَضَعَهَا فِي فَمِهِ، وَبَدَأ يَمْضَغُهَا فِي غَيْرِ انْتِبَاهٍ، وَذِهْنُه مَرْكَزٌ فِي آلامِ قَدَمَيْه الحافيتين مِنْ جَرَّاءِ حَرَارَةِ الطَّرِيقِ.
وَتَفَتَّحَت أَنْفَاسَه لرائحة الصَّحْن الموضوع أمَامَه فَأَحَسّ بمذاق لَذِيذٌ لِمَا فِي فَمِهِ، فَأَسْرَعَت يَدُهُ فِي امتداداتها إلَى الصَّحْن، ثُمّ رُجُوعِهَا إلَى فَمِهِ وَأَكْل أكلًا كَثِيرًا، فَقَدْ كَانَ جَائِعًا.. جَائِعًا، وَالْيَوْمَ عِيدٌ، وَكُلُّ النَّاسِ يأكلون.. يَأْكُلُون كَثِيرًا،و حالَما أَوْشَكَ عَلَى الشَّبَعِ بَقِيَتْ فِي نَفْسِهِ غَصَّةٌ:
- هَاه..
وشهِقَ ثُمّ انْفَجَرَ بَاكِيًا وَكَلِمَاتُهُ تَقْطَعُهَا شهقاتٌ.
الْعِيدُ فِي الْأَرْضِ.. هُنَا.. مَا هُوَ فِي السَّمَاءِ هُنَا.
لَا بُدَّ أَنْ يَكُونَ العِيدُ هُنَا.. فِي الْأَرْضِ.. لَنَا كُلُّنَا.. لِي..وَلِغَيْرِي .
- ما المغزى الأساسيُّ الذّي تدعو إليه القِصَّةُ؟
- فرحةُ النّاسِ بالمناسباتِ السَّعيدةِ.
- الشّعورُ بمعاناةِ المحتاجين ومساندتُهم.
- الصَّداقةُ كنزٌ يجبُ المحافظةِ عليه.
- تقديرُ الأمِّ وما تقومُ به من تضحياتٍ.
- ما الموقعُ الإعرابيُّ لكلمة (ساكنًا) في العبارةِ الآتيةِ:( وتبعهُ عيسى ساكنًا، وسارا خلال المساربِ الّتي تفصلُ الأكواخَ المتلاصقةَ)؟
- مفعولٌ به منصوبٌ بالفتحةِ.
- حالٌ منصوبةٌ بالفتحةِ.
- نعتٌ منصوبٌ بالفتحةِ.
- مفعولٌ لأجله منصوبٌ.
- منْ خلالِ الحوارِ الَّذي دارَ بين بطلي القِصَّة (عيسى وسالم)، حدِّدْ صفَّتين اختلفَ فيهما سالمٌ عن عيسى؟
- الكرمُ والسَّخاءُ.
- الرِّضا والتَّفاؤلُ.
- الضَّعفُ والاستسلامُ.
- الهدوءُ والسَّكينةُ.
- ما الحدثُ الّذي جعلَ عيسى يشعرُ بالأسى والحزنِ؟
- أنّ صديقَه لا يشعرُ بألِمه وحزنِه.
- أنّ النّاسَ لا يشترونَ منه.
- أنّ العيدَ غيرُ متساوٍ بينَ النّاسِ.
- أنّ عملَه لا يفي بحاجاتِه.
- ما أثرُ البيئةِ والزَّمانِ في تشكيلِ أحداثِ القِصَّةِ؟
- تَغيّيرُ مجرى الأَحْداثِ وحدوثُ المفارقةِ.
- تنامي الشّخصيّاتُ مع تطوّرِ الأحداثِ.
- تشابكُ الأحداثِ، وتعقّدُها منذُ البدايةِ.
- التَّعاطفُ مع الشَّخصيَّاتِ على مدارِ الأحداثِ.
- إلى أيِّ نوعٍ مِنَ المُشْتقَّاتِ تنتمِي كلمةُ (المُتهدِّم) في العبارةِ الآتيةِ: “وقد حشدَها في ركنِ حائطٍ قديمٍ متهدِّمٍ”؟
- اسمُ مفعولٍ.
- اسمُ فاعلٍ.
- صيغةُ مبالغةٍ.
- صفةٌ مُشبَّهةٌ.
- ما الدَّلالَةُ الإيحائيَّةُ للجملةِ الآتِيةِ:( الهواءُ لهُ رائحةٌ، فكلَّما تحرَّكتْ هبَّةٌ منه وصلتْ إلى أنفاسهِ تلك الرَّائحةُ الّتي تعوّدَ أن يشمَّها في مثلِ هذا اليومِ من كلِّ سنةٍ)؟
- فقرُ الصبيّ وجوعُه.
- سعادةُ الصَّبيِّ بهذا اليومِ.
- استمتاعُ الصبيِّ بالرّائحةِ.
- شدّةُ انتقالِ الرَّائحةِ في الهواءِ.
- ما العبارةُ الأكثرُ دقَّةً في التّعبير عن معاناةِ عيسى اليوميّةِ؟
- وضحكَ في سخريةٍ مريرةٍ لا تصدرُ إلا من رجلٍ كهلٍ.
- نفسي اليومَ جوعانةٌ. في يومِ عيدٍ، ولا أمل لي.
- رأى أطفالًا قد سبقوا العيدَ، فلبسوا الجديدَ.
- فهوَ لا يعرفُ منْ أمرِ حياتهِ سوى أنَّهُ يملكُ هذه القروش.
- ما نَوْعُ الصّورةِ الجَماليّةِ في العبارةِ الآتيةِ: (إلاَّ هذا اليومَ عندما بدأهُ أحسَّ بثقلٍ غريبٍ يدهسُ نفسهُ)؟
- استعارةٌ تصريحيّةٌ.
- استعارةٌ مكنيّةٌ.
- تشبيهٌ بليغٌ.
- تشبيهٌ تمثيليٌّ.
- ما الدّلالةُ التي تحملُها نهايةُ القصّةِ؟ استعنْ بالمقطعِ الملوّنِ.
- الرّضى بالواقعِ
- اليأسُ والاستسلامُ
- صرخةٌ للتّغييرِ
- رفضٌ لكلَّ مظاهرِ العيدِ
اقرأ النَّص المعلوماتي، الذي بعنوان ” كنز الماعز“، للكاتب ” د. محمد لبيبسالم”
ثمّ أجب عن الأسئلة التي تليه: النص جيدًا ثم
يُعَدُّ الماعِزُ مِنْ سُلالاتِ الحَيَوَانَاتِ الثّدَيَّةِ ، اَلَّتِي تَتْبَعُ الفَصيلَةَ اَلْبِقَرْيَةَ، وَهِيَ مِنْ أَوْلَى الحَيَوَانَاتِ المُسْتَأْنَسَةِ اَلَّتِي اسْتَفَادَ مِنْهَا اَلْإِنْسانُ؛ فَهِيَ مَصْدَرٌ مُهِمٌّ لِلْحَلِيبِ، وَأَنَّ حَليبَ الماعِزِ يُشَكِّلُ مَا نِسْبَتُهُ 15 – 50 % مِنْ إِجْماليِّ اسْتِهْلاكِ الحَليبِ فِي كَثيرٍ مِنْ المَناطِقِ، وَتَجْدُرُ الإِشارَةُ إِلَى أَنَّ هُنَاكَ مَا يُقَارِبُ مِنْ 250 – 300 مِلْيونِ رَأْسِ ماعِزٍ وَغَنِمٍ فِي العالَمِ. وَمَعَ وَفْرَةِ المَعادِنِ المُعَزَّزَةِ لِلصِّحَّةِ فِيه مِثْلَ اَلْكالسيومِ، وَاَلْفوسْفورِ، والْبوتاسْيومِ بَدَأَ حَليبُ الماعِزِ يَظْهَرُ كمُنافِسٍ قَويّ يُبَرْهِنُ عَلَى أَنَّهُ الْخَيَارُ الغِذائيُّ الأَمْثَلُ والْأَسْهَلُ هَضْمًا لِلْمَعِدَةِ مِنْ حَليبِ البَقَرِ الشّائِعِ الِاسْتِخْدام.
يُمَثِّلُ الجَدْوَلُ اَلآتيالقيمَةَ الغِذائيَّةَ فِي 100 غ لِكُلٍّ مِنْ حَليبِ الماعِزِ وَحَليبِ الأَبْقارِ :
العنصر الغذائي |
حليب الماعز |
حليب الأبقار |
الطاقة ( سعرة حرارية ) |
60 |
66 |
الماء ( غرام ) |
88.9 |
87.8 |
الدهون ( غرام ) |
3.5 |
3.9 |
البروتينات ( غرام ) |
3.1 |
3.2 |
الكربوهيدرات ( غرام ) |
4.4 |
4.8 |
سكر اللاكتوز ( غرام ) |
4.4 |
4.8 |
الدهون المشبعة ( مليغرام ) |
2.3 |
2.4 |
وَقَدْ بَدَأَتْ الأَبْحاثُ الجَديدَةُ تَظْهَرُ فَوائِدَ حَليبِ الماعِزِ وَالمَشْرُوبَاتِ الغَنيَّةِ بِهِ كمُغَذّياتٌ لِصِحَّةِ اَلْإِنْسانِ، وَنَمَوُّهُ مِمَّا زَادَ فِي شَعْبيَّتِهِ؛ فَمَن مُمَيِّزاتِ حَليبِ الماعِزِ أَنَّهُ أَسْهَلُ هَضْمًا مَعَ الأَشْخاصِ اَلَّذِينَ يُعَانُونَ مِنْ حَساسيَةِ الحَليبِ مِثْلَ عَدَمِ تَحَمُّلِ ( اللَّاكِتُورِ )؛ وَذَلِكَ لِأَنَّهُ يُحْسِنُ قُدْرَةَ الجِسْمِ عَلَى اسْتِخْدامِ الحَديدِ، كَمَا يُعَزِّزُ عَمَليَّةَ تَجَدُّدِ (اَلْهيموجْلوبينِ)، إِذْ يُساعِدُ الِاسْتِهْلَاكُ المُنْتَظِمُ لِحَليبِ الماعِزِ فِي عِلاجِ فَقْرِ الدَّمِ النّاجِمِ عَنْ عَوْزِ الحَديدِ، كَمَا يُساعِدُ حَليبُ الماعِزِ عَلَى حِمايَةِ اسْتِقْرارِ الحَمْضِ النَّوَويِّ اَلْريبوزْ مَنْقوصِ الأُكْسُجينِ ( RNA ) .
وقد وَجَدَ بَاحِثُونَ مِنْ جامِعَةِ غَرْناطَةَ عِدَّةَ أَوْجُهِ تَشابُهٍ بَيْنَ حَليبِ الماعِزِ، والْمُكَوِّناتِ الغِذائيَّةِ لِحَليبِ الأُمِّ، قد تَكونُ وَراءَ أَهَمِّ خَصائِصِهِ؛ وَهِيَ التَّحَسُّسُ المُنْخَفِضُ فِي أَثْناءِ الهَضْمِ، وَيَظْهَرُ البَحْثُ أَنَّهُ وَبِشَكْلٍ مُماثِلٍ لِلْحَلِيبِ البَشَريِّ، يَحْتَوِي حَليبُ الماعِزِ عَلَى نِسْبَةٍ مُنْخَفِضَةٍ مِنْ سُكَّرٍ ( اَلْلاكْتوزْ )، وَمُسَبِّباتِ الحَساسيَةِ لِلْحَلِيبِ وَ (اَلْكازينِ) (أَلْفَا 1)؛ مِمَّا يَجْعَلُهُ صَديقًا لِلْمَعِدَةِ فِي أَثْناءِ الهَضْمِ، وَفِي دِراسَةٍ أُخْرَى وَجَدَ البَاحِثُونَ أَنَّهُ عِنْدَمَا تَتَعَرَّضُ عَصَارَاتُ المَعِدَةِ وَالْإِثْنَى عَشْرَ لِحَليبِ الماعِزِ يَكونُ الهَضْمُ أَسْرَعَ ثَلاثِ مَرَّاتٍ مُقارَنَةً بِحَليبِ البَقَرِ؛ وَيَرْجِعُ السَّبَبُ فِي ذَلِكَ إِلَى أَنَّ المادَّةَ البُروتينيَّةَ فِي حَليبِ الماعِزِ تَتَفَكَّكُ بِشَكْلٍ أَسْرَعَ مِنْ المادَّةِ نَفْسِها فِي حَليبِ البَقَرِ، عِلْمًا أَنَّ هَذِهِ المادَّةَ جَنْبًا إِلَى جَنْبٍ مَعَ (اَلْكازينِ) ، هُمَا الْمَسْؤُولْتَانُ عَنْ رَدِّ الفِعْلِ التُّحسِسيِّ فِي الحَليبِ .
كَمَا تَوَصَّلَتْ دِراساتٌ حَديثَةٌ إِلَى خَواصٍّ جَديدَةٍ مُضادَّةٍ لِلِالْتِهَابَاتِ فِي حَليبِ الماعِزِ تُساعِدُ فِي إِراحَةِ الجِهازِ الهَضْمِيِّ؛ فَالْكَمِّيَّاتُ اَلْعاليَةُ مِنْ مُكَوَّنٍ (قِلَّةُ السُّكَّرِيَّاتِ)، تَعْمَلُ بِمَثَابَةِ الْـ (بُرُوبْيُوتِكْ) اَلْمُعَقَّمِ لِلْأَمْعَاءِ، وَتُغَذّي البَكْتيرْيا الصِّحّيَّةِ، وَتَقْمَعُ السَّيِّئَةِ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى تَعْزيزِ قُدُراتِ الجَراثيمِ المُعوّيَةِ الصِّحّيَّةِ، وَيَعْتَقِدُ البَاحِثُونَ أَنَّ (لِقِلَّةِ السُّكَّرِيَّاتِ) خَصائِصَ مُضادَّةً لِلِالْتِهَابَاتِ، وَقَدْ أَظْهَرَتْ دِراسَةٌ أَنَّ هَذِهِ السِّلْسِلَةَ السُّكَّريَّةَ فِي حَليبِ الماعِزِ تَحْمي الجِسْمَ مِنْ التِهابِ القُولُونِ. وَقَدْ يَكونُ هَذَا التَّأْثيرُ المُضادُّ لِلِالْتِهَابَاتِ مُهِمًّا فِي المُسْتَقْبَلِ إِذَا اسْتَخْدَمَ لِعِلَاجِ العَديدِ مِنْ الأَمْرَاضِ الأُخْرَى مِثْلَ أَعْراضِ مَرَضِ القُولُونِ العَصَبيِّ .
وَعَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّ المُغَذِّيَاتِ الكَثيفَةَ المَوْجودَةَ فِي حَليبِ البَقَرِ تُشْبِهُ تِلْكَ المَوْجودَةَ فِي الماعِزِ مِنْ جِهَةِ المُحْتَوَى المَعْدِنيِّ، فَإِنَّ الحُزْمَةَ الغِذائيَّةَ فِي الأَخيرِ هِيَ أَقْوَى بِكَثِيرٍ؛ فَقَدْ وَجَدَتِ الدِّراساتُ الحَديثَةُ أَنَّ اَلْكالسيومَ، وَاَلْفوسْفورَ، والْحَديدَ، والنُّحاسَ، والزِّنْكَ، والْمَغْنيسْيومْ، وَاَلسّيلينْيومْ فِي حَليبِ الماعِزِ يُمْكِنُ لِلْجِسْمِ امْتِصاصُها؛ والِاسْتِفادَةُ مِنْهَا بِشَكْلٍ أَفْضَلَ، وَأَنَّ هَذِهِ الوَفْرَةَ البَيولوجيَّةَ مِنْ المَعادِنِ فِي حَليبِ الماعِزِ تَبْدُو واعِدَةً فِي عِلاجِ الحَالَاتِ النّاجِمَةِ عَنْ نَقْصِ التَّغْذِيَةِ مِثْلَ فَقْرِ الدَّمِ، وَإِزالَةِ الأَمْلَاحِ المَعْدِنيَّةِ مِنْ العِظامِ، أَيْ مَا يُسَمَّى بِتَنْقيَةِ العِظامِ.
وَلَا تَتَوَقَّفُ فَوائِدُ حَليبِ الماعِزِ عِنْدَ الجِهازِ الهَضْمِيِّ بَلْ تَتَعَدَّى ذَلِكَ إِلَى القَلْبِ؛ فَقَدْ وَجَدَ بَاحِثُونَ إِيطَالِيُّونَ أَنَّ حَليبَ الماعِزِ لَدَيْهُ القُدْرَةُ عَلَى تَحْفيزِ فَرْزِ أُكْسيدِ النَّيِتْريكْ، اَلَّذِي يُساعِدُ عَلَى تَمَدُّدِ واتِّساعِ الشَّرَايِينِ؛ مِمَّا يَسْمَحُ لِلدَّمِ بِاَلْتُدَقِّقِ بِحُرّيَّةٍ، وَحَليبُ الماعِزِ مَصْدَرٌ جَيِّدٌ لِلْأَحْمَاضِ الدُّهْنيَّةِ مُتَوَسِّطَةِ السَّلِسَةِ، اَلَّتِي تُعَدُّ مِنْ الدُّهونِ الصِّحّيَّةِ المَسْؤولَةِ عَنْ خَفْضِ مُسْتَوَياتِ الدُّهونِ الثُّلاثيَّةِ، وَالكوليسْتُرولَ فِي الدَّمِ ، وَبِالْمُجْمَلِ يُساعِدُ حَليبُ الماعِزِ عَلَى الِاسْتِرْخاءِ عَبْرَ خَفْضِ ضَغْطِ الدَّمِ، فَيَسَاعِدُ جَنْبًا إِلَى جَنْبٍ مَعَ خَفْضِ الكوليسْتُرولِ فِي الحَدِّ مِنْ خَطَرِ الإِصابَةِ بِأَمْراضِ القَلْبِ والسَّكْتَةِالدِّماغِيَّةِ.
وَهَكَذَا نَرَى أَنَّ الماعِزَ ثَرْوَةٌ يُمْكِنُ لِلْمُزَارِعِينَ والْهواةِ تربيتها ؛ لِسُهولَةِ التَّعامُلِ مَعَهَا ، وَلِأَنَّهَا كَنْزٌ ذُو مَرْدودٍ اقْتِصاديٍّ، خُصُوصًا أَنَّهَا مِنْ الحَيَوَانَاتِ ذَاتِ الخُصُوبَةِ العاليَةِ اَلَّتِي تَضَعُ العَديدَ مِنْ المَوَالِيدِ فِي السَّنَةِ، وَأَنَّ لَدَيْهَا القُدْرَةَ عَلَى التَّكَيُّفِ، والْعَيْشَ فِي مُخْتَلَفِ البِيئَاتِ، كَاَلْصَّحاري والْجِبالِ وَاَلْمُنْخَفَضاتِ .
- ما الفِكْرَةُ الرَّئيسَةُ التّي تَناوَلَها النّصُّ؟
- تَكيّفُ الماعِزِ مَعَ البيئاتِ المختلفةِ.
- حليبُ الماعِزِ مُغذٍّ وَسهلُ الهَضْمِ.
- الفوائدُ الغذائِيّةُ وَالصحيّةُ لحليبِ الماعِزِ.
- الأمراضُ التّي يُمْكِنُ علاجُها بحليبِ الماعِزِ.
- أيُّ فائدة ٍمن الفوائدِ الآتيةِ لحليبِ الماعزِ لمْ تُذكر في النّصِّ؟
- يساعدُ في إراحةِ الجهاز ِالهضميِّ.
- يعزّزُ قدراتِ الجراثيمِ المعويّةِ الصّحيّةِ.
- يعالجُ فقرَ الدّمِ النّاجمِ عن عَوَزِ الحديدِ.
- يُخفّفُ من تهيّجِ الأكزيما الجلديّةِ.
- لماذا تُعدُّ الماعز ثروةً اقتصاديّةً؟
- لأنَّ حليبَ الأغنامِ يُشكّلُ ما نسبته 15-50% من إجماليّ استهلاكِ الحليبِ.
- لأنَّ هناكَ ما يقاربُ من 250-300 مليون رأسِ ماعزِ وغنمٍ في العالمِ.
- لأنّها من الحيواناتِ ذاتِ الخصوبةِ العاليةِ، وَتتكيّفُ مع مختلفِ البيئاتِ.
- لأنّها حيواناتٌ مستأنسةٌ، دجّنها الإنسانُ منذ آلافِ السنينِ واستفادَ منها.
- ما دلالةُ العبارةِ الآتيةِ 🙁 يجعلُه صديقًا للمعدةِ)؟
- حليبُ الماعزِ يُشبعُ المعدةَ.
- حليبُ الماعزِ لا يؤثّرُ سلبًا في المعدةِ.
- حليبُ الماعِزِ قليلُ السّكرياتِ.
- حليبُ الماعِزِ غذاءٌ أساسيٌّ للفردِ.
- ما وجه الشّبهِ بَيْنَ حَليبِ الماعِزِ وَالحليبِ البشريّ كما فَهمت من النّصّ؟
- كلاهما يحتوي على نسبةٍ منخفضةٍ من سكر (اللاكتوز).
- كلاهما يمدُّ الجسمَ بسعراتٍ حراريّةٍ يحتاجُها الجسم.
- كلاهما يساعدُ على استقرار ِالحمضِ النّوويّ ِالرّيبوزيِّ.
- كلاهما يساعدُ الجسمَ على الاسترخاءِ والهدوءِ.
- لماذا يُعدُّ حليبُ الماعِزِ أسرعَ هضمًا من حليبِ البقرِ؟
- لأنَّ المادةَ البروتينيّةَ تتفكّكُ بشكلٍ أسرعَ فيه.
- لأنّه يحتوي على معادنَ كثيرةٍ مثل البوتاسيومِ.
- لأنّ الماءَ يُشكّلُّ نسبةَ 88.9 لكلِّ 100 غ من مكوّناتِه.
- لأنّ الدّهونَ المشبّعةَ قليلةٌ تمثلُ 2.3 لكل مليغرام.
- ما الفرقُ الجوهريُّ بين حليبِ الماعزِ وحليبِ البقرِ كما يتّضحُ من الجدولِ الواردِ في النّصّ؟
- الدّهونُ المشبّعةُ في حليبِ الماعزِ أعلى مِنْهُ في حليبِ البقرِ.
- السّعراتُ الحراريّةُ في حليبِ الماعِزِ أقلُ منه في حليبِ البقرِ.
- البروتيناتُ في حليبِ الماعزِ أكثرُ مِنْهُ في حليبِ البقرِ.
- نسبةُ الماءِ في حليبِ الماعز ِأقلُ منه في حليبِ البقرِ.
- بِمَ تُفَسّرُ إمكانيةَ استخدامِ حليبِ الماعزِ في علاجِ القولونِ العصبيِّ؟
- لأنَّ لديه القدرةَ على تَحفيزِ وَفرزِ أكسيدِ النيتريكِ.
- لأنّ المغذّياتِ الكثيفةَ في حليبِ الماعِزِ قويّةٌ.
- لأنّ حليبَ الماعِزِ مصدرٌ جيدٌ للأحماضِ الدُّهنيّةِ.
- لوجودِ مكوّنٍ في الحليبِ يُعْرَفُ بقلّةِ السّكرياتِ.
- ما نوعُ الكلمة المحصورة بين قوسين كبيرين من المشتقات في العبارةِ الآتيةِ:” فَقَدْ وَجَدَ (باحثون) إيطاليّونَ أَنَّ حليبَ الماعِزِ لديه القدرةُ على تحفيزِ فرزِ أكسيدِ النّيتريكِ”؟
- اسمُ فاعل.
- صفةٌ مشبّهةٌ.
- اسمُ مفعول
- صيغةُ مبالغةٍ.
- ما فائدةُ تعزيزِ حليبِ الماعزِ لإفرازِ أكسيدِ النيتريك كما فهمتَ من النّصِّ؟
- يساعدُ على تمدّدِ وَاتساعِ الشَّرايينِ مما يسمحُ للدَّمِ بالتَّدفقِ بِحُرّيةٍ.
- يساعدُ على خفضِ مستوياتِ الدّهونِ الثُّلاثيةِ، والكوليسترولِ في الدَّمِ.
- يساعدُ على الحدِّ من خطرِ الإصابةِ بالجلطاتِ والسَّكتةِ الدِّماغيّةِ.
- يساعدُ على الهدوءِ والاسترخاءِ، وَيخففُ من توتّرِ الإنسانِ وقلقِهِ.