ورقة عمل درس قصة نظرة لغة عربية الصف الثامن
محتوى الموضوع
هدا الملف ل الصف الثامن لمادة لغة عربية الصف الثامن الفصل الثاني
اسم الطالب:………………………………….
الصف :السادس 2020/2021 المادة: لغة عربية ورقة عمل (قصة نظرة )
أن يحلل القصة ويجيب عن كافة الأسئلة التي تعبر عن مهارات مختلفة. | LO |
اقرأ الفقرة التالية ثم أجب :
” كان غريباً أن تسأل طفلة -صغيرة مثلها . إنساناً كبيراً مثلى لا تعرفه . فى بساطة وبراءة أن يعدل من وضع ما تحمله ، وكان ما تحمله معقداً حقاً . ففوق رأسها تستقر ” صينية بطاطس بالفرن ” وفوق هذه الصينية الصغيرة يستوى حوض واسع من الصاج مفروش بالفطائر المخبوزة . وكان الحوض قد انزلق رغم قبضتها الدقيقة التى استماتت عليه،حتى أصبح ما تحمله كله مهدداً بالسقوط “
هات من الفقرة مايلي :
المطلوب |
الإجابة |
المطلوب |
الإجابة |
مرادف يسوى | جملة فعلية | ||
مرادف يستقر | جارا ومجرورا | ||
ضد الكبيرة | مفرد الأحواض | ||
فعلا ناسخا | جمع الفطيرة | ||
ضد تحت | ضرف مكان |
اختر الإجابة الصحيحة ممايلي:
- طفلة صغيرة ، إنساناً كبيراً ” : العلاقة هنا ( تضاد – ترادف – تجانس )
- فى بساطة وبراءة ” : تعبير يوحى…( بوضوح الطفلة ، وبعدها عن الغموض- فرح الطفلة – خوف الطفلة )
- كان الحوض قد انزلق ” : “استخدام الحرف قد ” يفيد (التوكيد – التشكيك – التقليل )
- قبضتها التى استماتت عليه ” : تعبير عن ( قوة إمساك الطفلة بالحوض–خوف الطفلة- صغر حجم الطفلة )
- اسم مبدع القصة : ( أنيس منصور – العقاد – يوسف إدريس )
- يحمل المؤلف الجنسية : ( اللبنانية – التونسية – المصرية )
ضع علامة ( ) أو علامة ( × )
- هذه القصة تعالج مشكلة اجتماعية. ( )
- اختار الكاتب لهذه القصة القصيرة عنواناً من كلمة واحدة هي نظرة . ( )
- الشخصية الرئيسة بالقصة هى الطفلة . ( )
- كانت نظرة الطفلة للأطفال الذين يلعبون الكرة نظرة إعجاب وفرح . ( )
- لم ينجح الكاتب في مساعدة الطفلة . ( )
أجب عن الأسئلة التالية :
|
|
|
|
|
اقرأ ثم أجب
واستأنَفتْ سيرَها على الجانبِ الآخَرِ ، وقبلَ أن تختفي شاهَدْتُها تتوقَّفُ ولا تتحرَّكُ. وكادَتْ عربةٌ تدْهَمُنِي وأنَا أُسْرِعُ لإنقاذِها. وحينَ وصلْتُ كانَ كلُّ شيء علَى ما يُرامُ والحوض والصينية على أتم اعتدال … أمَّا هيَ فكانَتْ واقِفَةً في ثباتٍ تتفَرَّجُ ووَجْهُها المُنكمِشُ الأسمَرُ يتابعُ كرَةً منَ المَطَّاطِ يتقاذَفُها أطفالٌ في مثلِ حَجْمِها ، وأكبَرَ منها ، وهُمْ يُهَلِّلونَ ويَصْرُخونَ ويَضْحَكُونَ ، ولَمْ تلحَظْنِي ، ولم تتوقَّفْ كثيرًا ، فمِنْ جديدٍ راحَتْ مخالِبُها الدقيقةُ تمضِي بها ، وقبلَ أن تنحرفَ استدارَتْ على مَهَلٍ ، واستدارَ الحِمْلُ معَها ، وألقَتْ على الكُرَةِ والأطفالِ نظْرَةً طويلةً ، ثمَّ ابتَلَعَتْها الحارَّةُ” .
لماذا توقفت الطفلة ؟ ولماذا ألقت نظرة طويلة على الأطفال ؟
إن الأطفال حفاة مثل الطفلة ولكن الفارق كبير بينها وبينهم . وضح .
ما دلالة نظرة الطفلة إلى الكرة والأطفال نظرة طويلة ؟
- -ابتلعتها الحارة ، تعبير ( حقيقي – مجازي )
- مذكر “الحيرى” : (الحائر- الحيران – المحتار)
- العلاقة بين ” يميل – وأعدل ” (ترادف – جناس – طباق) .
- وصف الشارع بالعريض المزدحم يدل على : (صعوبة عبوره – جماله – كثرة المحلات فيه)
اقرأ ثم أجب
ولَمْ أحَوِّلْ عينَيَّ عنها وهي تخترقُ الشارعَ العريضَ المزدَحِمَ بالسياراتِ ، ولا عنْ ثوبِها القديمِ الواسعِ المُهَلْهَلِ الذي يشبِهُ قطعةَ القماشِ التي ينظَّفُ بها الفُرنُ ، أو حتَّى عن رجلَيْها اللتَيْنِ كانَتا تطلانِ من ذيلِهِ المُمَزَّقِ كمِسمارَيْنِ رفيعَيْن ورَاقبْتُها في عَجبٍ وهي تُنْشِبُ قدَمَيْها العاريتَيْنِ كمخَالبِ الكتْكُوتِ في الأَرْضِ ، وتهتزُّ وهي تتحرَّكُ ثم تنظُرُ هُنَا وهُنَاكَ بالفَتحاتِ الصغيرةِ الدّاكنةِ السوداءِ في وَجْهِها ، وتخطُو خُطواتٍ ثابتةً قليلةً وقد تتمايَلُ بَعْضَ الشَّيءِ ، ولكنَّها سُرْعانَ ما تَسْتأنِفُ المُضِىَّ … رَاقبْتُها طويلاً حتى امتصَّتْنى كلُّ دقيقةٍ من حَركاتِها ، فقد كُنْتُ أتوقَّع في كلِّ ثانيةٍ أن تَحْدُثَ الكارثةُ. وأخيراً استطاعَتِ الخادمةُ الطفلةُ أن تخترِقَ الشارعَ المزدحِمَ في بُطْءٍ كحكمةِ الكبارِ ” .
لماذا لم يحول الكاتب عينه عن الطفلة وهي تخترق الشارع ؟ |
ما وجه العجب الذي استولى على الكاتب ، وهو يراقب الطفلة ؟ |
بم وصف الشاعر ثوب الطفلة وقدميها ؟ وما دلالة ذلك ؟ |
ما الكارثة التي كانت تهدد الطفلة من خلال فهمك هذه القصة ، موضحاً سبب تسميتها بالكارثة . – |
اقرأ ثم أجب
وراقبتها في عجب ، وهي تنشب قدميها العاريتين كمخالب الكتكوت في الأرض ، وتهتز وهي تتحرك ، ثم تنظر هنا وهناك بالفتحات الصغيرة الداكنة السوداء في وجهها ، وتخطو خطوات ثابتة قليلة ، وقد تتمايل بعض الشىء ولكنها سرعان ما تستأنف المضىّ).
(أ) تخير الإجابة الصحيحة :
– مرادف (تنشب) : [ تثبت – تشد – تجذب – تطرد ] .
– مضاد (تستأنف) : [ تتراجع – تتأمل – تستمر – تتوقف ] .
– الكلمة التى تعبر عن هذه الجملة (تنظر بالفتحات الصغيرة الداكنة السوداء في وجهها)
هي : [ بجراحها – بحواسها – بعينيها – بآلامها ] .
اقرأ ثم أجب
” ولست أدري ما دار في رأسها ، فما كنت أرى لها رأساً وقد حجبه الحمل ، كل ما حدث أنها انتظرت قليلاً لتتأكد من قبضتها ، ثم مضت وهي تغمغم بكلام كثير لم تلتقط أذني منه إلا كلمة (ستي) “
(أ) – اختر أدق إجابة مما بين الأقواس لما يلي :
– معنى ” تغمغم ” : (تهمس بصوت غير واضح – تهمس بصوت ضعيف – تهمس بصوت متقطع).
– جمع ” الحِمْل” : (الأحمال – الحوامل – الحمائل) .
– مضاد ” حجبه ” : (كشفه – عَرَضَه – أوضحه) .
اقرأ ثم أجب
وراقبتها في عجب وهي تنشب قدميها العاريتين كمخالب الكتكوت في الأرض وتهتز وهي تتحرك ، ثم تنظر هنا وهناك بالفتحات الصغيرة الداكنة السوداء في وجهها ، وتخطو خطوات ثابتة قليلة ، وقد تتمايل بعض الشيء ولكنها سرعان ما تستأنف المضي ”
(أ) – تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس فيما يلي :
-” تنشب ” معناها : (تطأ – تثبت – تحرك – تضرب) .
-” تستأنف ” مضادها : (تعدل – ترجع – تتوقف – تتقهقر) .
-” كمخالب الكتكوت ” تشبيه يراد منه : (الاهتزاز – الضعف – الرخاوة – التألم) .
اقرأ ثم أجب
” .. رَاقبْتُها طويلاً حتى امتصَّتْني كلُّ دقيقةٍ من حَركاتِها ، فقد كُنْتُ أتوقَّع في كلِّ ثانيةٍ أن تَحْدُثَ الكارثةُ. وأخيراً استطاعَتِ الخادمةُ الطفلةُ أن تخترِقَ الشارعَ المزدحِمَ في بُطْءٍ كحكمةِ الكبارِ ” .
- جمع ” الكارثة ” الكوارث – الكروث – الكرثات
- المراد من ” تخترق ” تعبر – تمزق – تضرب
- مضاد ” المزدحم ” . الخالي – الممتلئ – المتباعد
اقرأ ثم أجب
“واستأنفت سيرها على الجانب الآخر ، وقبل أن تختفي ، شاهدتها تتوقف ولا تتحرك ، وكادت عربة تدهمني وأنا أسرع لإنقاذها ، وحين وصلت ، كان كل شيء على ما يرام ، الحوض والصينية في أتم اعتدال ، أما هي فكانت واقفة في ثبات تتفرج ، ووجهها المنكمش الأسمر يتابع كرة من المطاط يتقاذفها أطفال في مثل حجمها وأكبر منها ، وهم يهللون ويصرخون ويضحكون”.
(أ) – في ضوء فهمك للفقرة اختر مما بين القوسين لما يلي :
– ” استأنفت ” مرادفها : (استكبرت – ابتدأت – اشتهت).
– ” اعتدال ” مقابلها : (انجراف – انحلال – انحناء).
اقرأ ثم أجب
” ورَاقبْتُها في عَجبٍ وهي تُنْشِبُ قدَمَيْها العاريتَيْنِ كمخَالبِ الكتْكُوتِ في الأَرْضِ ، وتهتزُّ وهي تتحرَّكُ ثم تنظُرُ هُنَا وهُنَاكَ بالفَتحاتِ الصغيرةِ الدّاكنةِ السوداءِ في وَجْهِها ، وتخطُو خُطواتٍ ثابتةً قليلةً وقد تتمايَلُ بَعْضَ الشَّيءِ ، ولكنَّها سُرْعانَ ما تَسْتأنِفُ المُضِيَّ … رَاقبْتُها طويلاً حتى امتصَّتْني كلُّ دقيقةٍ من حَركاتِها ، فقد كُنْتُ أتوقَّع في كلِّ ثانيةٍ أن تَحْدُثَ الكارثةُ . وأخيراً استطاعَتِ الخادمةُ الطفلةُ أن تخترِقَ الشارعَ المزدحِمَ في بُطْءٍ كحكمةِ الكبارِ ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضعفي جملتين مفيدتين:
- مرادف ” تَسْتأنِفُ ”
- مضاد ” تُنْشِبُ ”
كيف بدت الطفلة للكاتب ؟ وما أثر ذلك فيه ؟
اقرأ ثم أجب
” فمِنْ جديدٍ راحَتْ مخالِبُها الدقيقة تمضِي بها ، وقبلَ أن تنحرفَ استدارَتْ على مَهَلٍ ، واستدارَ الحِمْلُ معَها ، وألقَتْ على الكُرَةِ والأطفالِ نظْرَة طويلة ، ثمَّ ابتَلَعَتْها الحارة .. ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها :
1 – ضع مفرد ” مخالب ” ، ومضاد ” قصيرة ” في جملتين مفيدتين .
ما المقصود بقول الكاتب : ” ابتَلعَتْها الحارَّة ” ؟