حل درس مع الله ورسوله وولي الامر اسلامية 9
محتوى الموضوع
هدا الملف ل الصف 9 عام لمادة اسلامية 9 الفصل الاول
حل درس مع الله ورسوله وولي الامر اسلامية 9 : نقدم اليكم في هذا الملف حلا شاملا ودقيقا لدرس مع الله ورسوله وأولي الامر ، من منهج التربية الاسلامية الصف 9 ، وقد تم تصميم هذا الملف لمساعدة طلابنا الاعزاء، في دراستهم وتحضيرهم للامتحان النهائي بشكل متكامل
وهذا الدرس هو الدرس الاول من حل كتاب التربية الاسلامية الصف 9 الفصل الاول يمكنك تحميل حل الدرس التالي درس السبع الموبقات عبر موقعنا نجاح المناهج الاماراتية .
أفهم دلالة الآيات :
قدوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم :
بدأت السورة الكريمة بالنداء ، تنبيها على أهمية الأمر، والمنادی هم المؤمنون. تحذيرا لهم، ليجتنبوا خطرا عظيما، ألا وهو اداة العبادات قبل وقتها، كالذين ضحوا قبل صلاة عيد الأضحى، فلم تقبل عبادتهم؛ لأنهم قدموا رأيهم على أمر الله تعالى وأمر رسوله ، كما لو قصد أحد أن يصلي صلاة الظهر قبل دخول وقت الظهر، فلا تقبل منه، ولا تسقط عنه الصلاة. فيجب على المسلم أن يتبع أمر الله تعالى وأمر رسوله؛ لانه يحكم بحكم الله تعالى، وهو قدوتنا الحسنة .
والنبي صلى الله عليه وسلم هو ولي الأمر. وقائد المسلمين، وهو الحاكم صلى الله عليه وسلم . ولذلك لا يجوز لأحد أن يتقدم برأيه على رأي ولي الأمر؛ لأن في ذلك مخاطر كثيرة منها :
1- إثارة الفرقة والفوضى في المجتمع
2- الإساءة الهيبة الدولة واحترامها بين الدول
3- ضياع مصالح الناس
ولذلك شدد اللة تعالى في التحذير من هذه الأخطار. فقال سبحانه ( واتقوا الله ان الله سميع عليم ) . أي اتبعوا ما أمركم ربكم به، واجتنبوا ما نهاكم عنه، فهو سبحانه يسمع قولكم. ويعلم نواياكم وأفعالگم، وسيجازیگم بها
أصدر حكما :
– أتأمل الحالات التالية. وأبين حكمها :
أراد أن يخرج زكاة الفطر بعد صلاة العيد. لا يجوز
أراد ان يحج في شهر رمضان. لا يجوز
توقير رسول الله صلى الله عليه وسلم :
تعظيما لقدر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وحفظا لهيبته ووقاره، حذر الله الصحابة من أن ترتفع أصواتهم في حضرته، أو أن يخاطبوه كما يخاطب بعضهم بعضا، بل يخاطبوه بهدوء و سكينة وبما يليق به، فالله عز وجل خاطبه في القرآن يا أيها النبي”، و”يا أيها الرسول”
وقدره صلى الله عليه وسلم میتا کقدره حيا، فمن زار مسجده صلى الله عليه وسلم عليه أن يلتزم السكينة والوقار، فلا يرقفع صوته، وهذا التحذير لكي لا يبطل عمل المؤمن وهو لا يدري
فلما نزلت هذه الآية الكريمة، كان الصحابة رضي الله عنهم إذا كلموا النبي صلى الله عليه وسلم ، خفضوا من أصواتهم، فقال الله تعالى عنهم ولمن يقتدي بهم : (أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهه مغفرة وأجر عظيم) أي جعل الله تعالى قلوبهم خالصة للتقوی فأنعم سبحانه عليهم بالغفران والأجر العظيم
و لما جاء وفد من بني تميم إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وجدوه في بيته، فنادوه : يا محمد، أخرج إلينا، وهذا لا يليق برسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يدرك هؤلاء القوم ما ينبغي لهم من الصبر حتى يخرج النبي صلى الله عليه وسلم من بيته، فيعرضوا عليه حاجتهم، خوفا من أن يغضب النبي صلى الله عليه وسلم من فعلهم، فيغضب الله تعالى لغضبه، ومن يقدر على غضب الله تعالى ! ولتشرق نفوس المؤمنين بالأمل والأمان؛ ختم الله تعالى الآية الكريمة بانه غفور لمن أخطأ وتاب
التزم بتعاليمه في حياتي واستمع باهتمام لحديثه / وأسلم عليه بوقار عند زيارة مسجده / الاقتداء به/ تقديم محبته على النفس والوالد والولد التزم بتعاليمه وأوامره وقراراته وأوضح للأخرين أهمية محبة القائد وأثره الإيجابي على حياتنا
أصدر حكما
يتقدم على والده في دخول المجلس | عليه أن يتأدب مع والده وألا يتقدمه |
يقاطع كلام مدير مدرسته دون استئذان | عليه أن ينصت إلى المدير وألا يقاطعه |
يطلب من المعلم ألايشرح في الحصة | عليه أن يتأدب مع معلمه ويوقره |
اليقين طريق الرشاد
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم الوليد بن عقبة إلى بني المصطلق ليجمع الزكاة، وكان بينه وبينه عداوة في الجاهلية، فخرج القوم لاستقباله، تعظيما لله تعالى ولرسوله، فهابهم فرجع من الطريق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال : إن بني المصطلق قد منعوا صدقاتهم، وأرادوا قتلي، غضب رسول الله ، علم بنو المصطلق برجوع الولید، فأتوا رسول الله وقالوا : سمعنا برسولك، فخرجنا نتلقاه، ونگرمه، ونؤدي إليه ما قبلنا من حق الله تعالى، فبدا له في الرجوع، فخشينا أن يكون إنما رده من الطريق كتاب جاءه منك بغضب غضبته علينا، وإنا نعوذ بالله من غضبه وغضب رسوله. وهذا أمر موجه للمؤمنين بأن يتأكدوا من صحة ما يرد إليهم من أخبار قبل أن يتصرفوا أي يتصرف عن عدم علم بالحقيقة فيجر عليهم أو على غيرهم بالكوارث فيندموا بعد فوات الأوان قال صلى الله عليه وسلم التأني من الله والعجلة من الشيطان .
ولو أطاع رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس في كل مايقولون كما حدث من الوليد بن عقبه لوقع الناس في شدة وشقاء وقادهم إلى حرب لا مبرر لها والله تعالى لا يريد الحرج والمشقة للعباد فقد حبب إليهم الأيمان فملأ قلوبهم وزينت به وكره إليهم الكفر وتعدي حدود الله وعصيان أوامره ليملؤوا الدينا خيرا وسعادة وامنا وأمانا وهذا هو سبيل المؤمنين الثابتين على الحق والملتزمين به وهذا الخطاب للمؤمنين يحرك همهم للثبات على الأيمان وعدم الانجرار خلف دعاة الفتنه .
أسلوب
بعد أن عرفت ما فعله الوليد بن عقبه ومتعاونا مع مجموعتي نحدد ما كان يجب عليه أن تفعله ؟
التثبت والتبين من صحة ماورد إليه من أخبار
أتوقع
من خلال القصة السابقة أتوقع ثلاثة أخطاء للتسرع في أصدار الأحكام ؟
1-وقوع الناس في الشدة والحرج
2-التفرقة بين الناس وانتشار البغضاء
3- ظلم الناس واتهامهم بأمور باطلة
المسلمون وواجب منع الفتنه
أن الأخبار والأشاعات سبب من أسباب حصول الفتنة بين الناس وكذلك النميمة والطمع والحسد وقد حرم الأسلام كل هذا وغيره مما يقود إلى الخصام بين الناس إلا أنه أحيانا تتطور الخصومة بين فئتين من المؤمنين وتنزلق الأمور إلى الحرب بينهما عندها يجب على أهل الحل والعقد من المؤمنين
استنتج
مجموعة من الأجراءات والتدابير المتخذة من قبل الفرد والأسرة والحكومة بهدف الاستخدام الأمثل التوسط في الأنفاق بلا إسراف أو تبذير
أتوقع وأجيب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنصر أخاك ظالما أو مظلموما فقال الرجل أنصره إذا كان مظلموما أرأيت أن كان ظالما فكيف أنصره فقال : تحجزه أو تمنعه من الظلم فإن ذلك نصره
أطبق واتصرف
رأيت زميلين يتعاركان
أتصرف : أصلح بينهما
أنتقد بعض التصرفات السلبية :التساهل في قتال الباغي
أنظم مفاهيمي
مع الله ورسوله وولي الأمر
أدب خطاب النبي :
حال حياته : الخطاب بهدوء وسكينه وبما يليق به
بعد وفاته :التزام السكينه والوقار عند زيارة مسجده