اسلامية الصف العاشر فصل ثالث

حل درس التسامح إسلامية للصف 10 الفصل 3

حل درس التسامح تربية إسلامية للصف 10 الفصل الثالث

 

 

 

حل درس التسامح تربية إسلامية للصف 10 الفصل الثالث


 

هدا الملف ل الصف 10 عام لمادة اسلامية الصف 10 فصل ثالث

 

حل درس التسامح تربية إسلامية للصف 10 الفصل الثالث

التسامح

 اتعلم من هذا الدرس أن

  • أشرح مفهوم التسامح.
  • أستنتج أهمية التسامح للفرد والمجتمع
  • أؤيد مواقف التسامح، وأعارض مواقف العنف والتشدد
  • أدلل على التسامح بمواقف من حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته رضي الله عنهم
  • أوضح مظاهر التسامح بين الناس في الحياة

ابادر لاتعلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

“رحم الله عبدا سمحا إذا باع سمحا إذا اشترى سمحا إذا اقتضى”. (ابن ماجة)

اتأمل واستنتج

القيمة الأخلاقية التي يدعونا الرسول صلى الله عليه وسلم للتحلى بها في السوق

التسامح عند الشراء والبيع والاقتضاء أي المطالبة بماله الذي

أقرضه لأحد الناس

 أثر التحلى بوصية الرسول صلى الله عليه وسلم  على اقتصاد الدول

سبب لازدهار التجارة والتنمية الاقتصادية ، والرقي الحضاري

للدول

استخدم مهاراتي لاتعلم

علل حث الإسلام على التحلي بالتسامح في جميع مجالات الحياة

مفهوم التسامح في الإسلام:

حث الإسلام على التحلي بالتسامح مع الناس في جميع مجالات الحياة؛ ليقيم مجتمعا متماسكا ومترابطا، و إن لم يصرح القرآن الكريم بلفظ التسامح، إلا أنه أورد من الألفاظ ما يقارنها ويترجمها إلى واقع إسلامي مطلوب، ومنها:

  • الرحمة. قال تعالى:(فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ)  (آل عمران: 159)
  • العفو،قال تعالى: “(خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ” (الأعراف: 199)
  • الحوار والمجادلة بالحسنی. قال تعالى: (وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) (العنكبوت: 46)
  • الإحسان للآخرين، قال تعالى: {وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ} (القصص : 77)

ما المقصود بالتسامح

وبهذا نجد أن التسامح لا يقتصر على الجانب الاجتماعي، وإنما يتعداه ليشمل جميع مجالات الحياة الاقتصادية والسياسية، وحتى الفكرية، فالتسامح بالمفهوم العام هو: اللين والسلم والرحمة، ونبذ العنف، والسماحة في التعامل مع الآخرين، وقبول اختلافهم معنا، وعدم إكراههم على شيء

وقد أعلن ديننا الحنيف منذ بدایة نزوله أن التسامح من القيم والمبادئ الأساسية التي يستند إليها في نشر رسالته للناس، فقد كان إرسال النبي صلى الله عليه وسلم رحمة وسلاما للعالمين، قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ} (الأنبياء: 107)

اناقل واستنبط:

وجه الاستدلال بالآيات التالية على التسامح:

قال تعالى  : “ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ.” (النحل، 125)

الآية تدعو إلى الدعوة الى الله تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة بعيدا عن كل مظاهر الشدة معهم حتى في المجادلة كما تدعو للاتصاف بالحسنی

قال تعالى :”لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ” (الممتحنة: 8)

الآية تدعو إلى البر والإحسان لغير المسلمين

الرسول صلى الله عليه وسلم قدوتنا في التسامح:

نبینا صلى الله عليه وسلم مثلنا الأعلى في التسامح مع الآخرين، فكان صلى الله عليه وسلم متسامحا مع المسلمين وغير المسلمين، فقد وصفته السيدة عائشه رضي الله عنها حين سئلت عن خلقه و بقولها:

“لم يكم فاحشا ولا متفحشا ولا صخابا في الأسواق، ولا يجزى بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويصفح”.

 

كان من أول الأعمال التي قام بها حينما هاجر من مكة إلى المدينة المنورة كتابة صحيفة المدينة؛ كن بنظم العلاقات بين المهاجرين وسكان المدينة من الأنصار وغير المسلمين، وكانت هذه الصحيفة بمثابة أول دستور

في التاريخ، وقد نجح في حماية حقوق الأفراد، وإرساء مبدأ التسامح والعدالة بين الجميع في المدينة، وظلت هذه الوثيقة شاهدا عظيما على عظمة الإسلام في نشر قيم التسامح بين الأفراد

ولقد عامل رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم و أسرى بدر معامله حسنة، وأمر أصحابه رضوان الله عليهم أن يحسنوا إليهم، فكانوا يفضلونهم على أنفسهم في طعامهم، وعندما استشار أصحابه رضوان الله عليهم في شأنهم، أشار بعضهم أن يقتلوا كما فعل بهم في مكة، وأشار البعض الآخر بالفدية مبلغ من المال يدفعه الأسير مقابل إطلاق سراحه

فأخذ صلى الله عليه وسلم بالفدية، ولكنه جعل فداء الذين يعرفون القراءة والكتابة أن يعلم كل منهم عشرة من أطفال المسلمين القراءة والكتابة. فأي عفو هذا؟! وأي تسامح؟!

 

: اتأمل وأكتشف

روي أن النبي صلى الله عليه وسلم مرت به جنازة فقام، فقيل له: إنها جنازة يهودي؟ فقال: « أليست نفسا». (رواه البخاري)

القيم التي نتعلمها من الحديث السابق.

التسامح احترام الكرامة الإنسانية

 دور كل منا تجاه أصحاب الأديان الأخرى

احترامه حسن التعامل معه ، تجنب الإساءة إليه

اعلل:

تضمنت صحيفة المدينة ما يقارب من اثنين وخمسين يندا، سبعة وعشرون بندا مرتبطة بالعلاقة بين المسلمين وأصحاب الأديان الأخرى

دلالة على أهمية التسامح مع غير المسلمين ، وللدلالة على أن احترام حقوق غير المسلمين واجب دینی و انسانی

 التعاون وابحث:

بالاشتراك مع زملائي، أبحث في شبكة الإنترنت عن قصة الرسول صلى الله عليه وسلم مع الرجل الذي كان برمي القاذورات في طريقه، مبينا القيم التي تعلمها من القصة

هذا يعلمنا التسامح مع غير المسلمين والتعايش السلمي مع الآخرين

لماذج من تسامح السابقين:

لقد كان للتسامح دور كبير في تقدم المسلمين في مختلف المجالات على مر العصور منذ ايام الرسول صلى الله عليه وسلم وحتى اليوم، فكثيرا ما أمر رسولنا الكريم أصحابة رضوان الله عليهم بمعاملة الناس على اختلاف أجناسهم وألوانهم وأديانهم بالرفق والرحمة، لا بالشدة أو العنف، فضربوا بذلك أروع الأمثلة في التسامح مع أهل البلاد التي نشروا فيها الإسلام، ومن ذلك:

عندما تم فتح بيت المقدس في عهد سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وذهب ليتسلم مفاتحة أعطى لأهله الأمن والأمان على أنفسهم وأموالهم وكنائسهم، وأمر ألا تهدم كنائسهم، ولا ينتقص منها ولا من خيرها شيء 

ولا يكرهون على دينهم، لذالك استقبله القساوسة بحفاوة، وطلبوا من زيارة الكنيسة، وجلس معهم

 لقد فتح عمرو بن العاص  رضي الله عنه  مصر في عهد عمر بن  الخطاب رضي الله عنه ، وأعطى لاهلها الأمن والأمان على انفسهم وكنائسهم، ولم يكره أحدا على الدخول في الإسلام ورحب

الأقباط بالفتح الإسلامي لمصر، لأنهم وجدوا فيه التسامح والعفووالرحمة

أرد بالرجحة العقلية:

 

على من يتهم الإسلام بأنه دين عنف وتشدد

الإسلام يدعو للتسامح مع غير المسلمين ، وظهر ذلك في تعامل الرسول

صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين ، فكان يحث على التسامح ، وطبقه

صحابته رضوان الله عليهم عند الفتوحات

 قيم التسامح في حياتنا:

هناك بعض القيم التي ينبغي أن يلتزم بها كل منا؛ ليكون متسامحا في حياته، وهي

  • احترام الآخرين
  • العفو عند الإساءة

اولا: احترام الآخرين

يعد احترامنا للآخرين، ومراعاتنا لحقوقهم الكاملة – مهما اختلفوا معنا في اللون أو الدين أو العرق – من مظاهرالتسامح في حيانا، يقول الله تعالى: (وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ) (الأنعام: 108). 

وقد كان رسولنا صلى الله عليه وسلم أكثر من يحترم الآخرين من المسلمين وغير المسلمين، فلقد خاطب صلى الله عليه وسلم ملك الروم

قائلا: (من محمد رسول الله إلى هرقل عظيم الروم)، ولم يسبه ولم يدعه بما يسيء إليه، بل أنزله المكانة التي هو فيها رغم أنه على غير دينه، كما أنه استقبل وفد نصاری نجران بحفاوة، وأنزلهم في خير بقاع الأرض عند

 المسلمين وهو المسجد، وقام بنفسه على خدمتهم وضيافتهم

ثانيا: العفو عند الإساءة:

يعد العفو من أهم مظاهر التسامح بين البشر في معاملاتهم اليومية، وقد أوصانا الله تعالى كثيرا بالعفو عن الناس؛ إذ يقول تعالى: (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) (الأعراف: 19)، ويقول تعالى: (فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ) (البقرة: 109).

لقد كان لنا في رسول الله  صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة في العفو، في مواقفه التي تفيض حلما وسماحة حينما فتح مكة؛ إذ قال له لمن آذوه وأخرجوه من بلده: «يا معشر قريش ما تظنون أني فاعل بكم؟» قالوا: خيرا، أخ كريم، وابن أخ كريم، قال: ” فإني أقول لكم كما قال يوسف لإخوته: (لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ ۖ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ) (يوسف 92)

“اذهبوا فأنتم الطلقاء”، ليعلن أمام الناس جميعا أن الإسلام لم يكن أبدا – ولن يكون- دين عنف وإرهاب، و إنما هو دين تسامح ورحمة للعالمين، على اختلاف أجناسهم وألوانهم وأديانهم

اتعاون واطبق:

بالتعاون مع مجموعتي أبين كيف أتمثل خلق التسامح مع كل مما يلي

معلمي أحترمه، أقدره، لا أتعرض له بالإساءة، أسال عنه …..إلخ

جاري غير المسلم أحترمه، أساعده وقت الحاجة. ازوره إن مرض، لا أتعرض الله بالسخرية أو الإساءة … إلخ

 

والدي أحسن إليه، أرعاه عند الكبر، أتلطف معه بالكلام أطیع أوامره.. إلخ

عامل النظافة غير المسلم أقدره، أحسن إليه، أقدم له

الصدقة إن كان محتاجا أبتعد عن ايذائة .. إلخ

 

 

أنقد وأعلل:

يعتقد بأن رأيه دائما الأفضل ولا يقبل رأي الآخرين.

 اعتقاده غير صحيح ، فمن التسامح قبول الرأي الآخر والمجادلة بالحسنى

 أميز بين، معني كل مما يأتي:

 العفو: ترك عقوبة المذنب

 الصفح: ترك لومه

ادلل:

على اتباع دولة الإمارات العربية المتحدة لمبدأ التسامح ونبذها مظاهر العنف في علاقاتها الداخلية والخارجية مع دول العالم.

1- المشاركة في مؤتمرات السلام والتسامح

2- استضافتها لهذه المؤتمرات

3- المساهمة في تقديم المساعدة لجميع الدول

4- اصدار قانون مكافحة الكراهية

أهمية التسامح في حياتنا:

التسامح من أسباب دخول الجنة، قال الله تعالى: (وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) (آل عمران: 194)، كما أنه السبيل إلى الرفعة والمنزلة العالية عند الله تعالى، قال: «ما نقصت صدقة من

مال، وما زاد الله عبدا يعفو إلا عزا » (رواه مسلم). وبالعفو ينال المسلم مرضاة الله وعفوه يوم القيامة، يقول الله تعالى: (وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) [التغابن: 14]

وهو يطهر النفس البشرية من الحقد والحسد، ويؤلف بين قلوب الناس؛ فالمتسامح يحبه الناس و يألفونه ويطمئنون إليه، وبالتالي يتحقق التماسك بين أفراد المجتمع، ويعم بسببه الأمن والسلام في المجتمعات، ونحن في دولة الإمارات العربية المتحدة نعد من أسعد شعوب العالم؛ لأننا نعيش في ظل قيادة حكيمة تتمثل خلق التسامح في كل مجالات الحياة ومع جميع الناس داخل الدولة وخارجها.

 اتوقع:

النتائج الإيجابية التي ستعود على الفرد والمجتمع من تسامح كل مما يلي:

 الترميل مع زميله: المحبة والألفة والتعاون في الخير

 الأب مع ابنه: محبة الأبناء لوالدهم وبرهم والاستجابة لأوامره

 المعلم مع طلابه: المحبة والألفة فيقبل الطلاب على التعليم ويتفوقون

المسلم مع جاړه غير المسلم: المحبة والألفة وتقوية العلاقات الاجتماعية

اتعاون واستنتج

الآثار السلبية للعنف مع الآخرين على الفرد والمجتمع

اثر العنف  على الفرد

 يكرهه الناس – يغضب منه الله تعالى -الاضطراب النفسي

اثر العنف على المجتمع

تفكك المجتمع – ضعف المجتمع- الفساد والفوضي والتخلف

اکبر نصيحة لابنائي البعد عن التكبر، وإيماني بأن الكبير والعظيم لا يصغره ولا يضعفه أن يتواضع و يحترم الناس اكثر مما يحترمونه

زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله

من الوسائل التي تعين على التسامح

  • مجاهدة النفس الأمارة بالسوء بعدم التسرع وكظم الغيظ
  • صحبة الأخيار، قال الله تعالى: ” الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ” (الزخرف: 67)
  • أن يذكر نفسه بأن الجزاء من جنس العمل. قال تعالى: (فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ) (الشوری: 40)۔
  • الاستقامة على طاعة الله تعالی تبعث على التسامح مع الناس جميعا
  • أن يفكر الفرد في أصل خلقه بأنه خلق من تراب، وأن مرده إلى التراب ثم يحاسبه الله تعالى على أعماله.قال تعالى: ” يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ۖ وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ” (فاطر: 5).
  • أن يتدارس الفرڈ سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم  سید المتسامحين، وصحابته  ، والصالحين الذين عرفوا بالتسامح

 التعاون واعدد

 وسائل أخرى تعيين على التسامح

تقوى الله ، استشعار مخاطر العنف على الفرد والمجتمع

 

أنظم مفاهيمي 

مفهومه

هو اللين والسلم والرحمة ونبذ العنف والسماحة في التعامل مع الأخرين وعدم اکراههم على شيء

الوسائل المعينة عليه

1– مجاهدة النفس

2- صحبة الأخبار

3- أن يذكر نفسه بأن الجزاء من جنس العمل

من قيم التسامح في حياتنا 

احترام الآخرين العفو عن الإساءة

أهميته 

1– سبب في دخول الجنة

2- سبيل إلى الرفعة والمنزلة العالية

3- ينال مرضاة الله وعفوه يوم القيامة

أنشطة الطالب

اجيب بمفرداي

اولا: اجيب بمفردي:

 كيف ستتصرف في المواقف التالية مع التعليل:

أخطأ صديقك في حقك؟

التسامح والعفو لأن الله أمرنا بالعفو والصفح

طلب منك أحد زملائك من غير المسلمين بمساعدته في الدراسة؟

اساعده في الدراسة لأن الإسلام أمرنا بذلك

 ما الذي تتوقع حدوثه لو تسامح كل فرد منا مع الآخر؟

المحبة والمودة والألفة بيننا جميعا

من القيم التي تحثنا عليها كل آية من الآيات التالية

و قال تعالى: (لا إكراه في الدين) (البقرة: 256)

عدم الاكراه على الدخول في الدين

و قال تعالى: {ولا تجادلوا أهل الكتب الا بالتي هي أحسن} (العنكبوت: 46)

المجادلة بالحسنی

ثانيا :أثري خبراتي 

اكتب حوارا مسرحيا بعنوان :(اعف عمن أساء إليك ) ثم اعرضه على زملائك بالاشتراك مع زملائك قم بإعداد نشرة مصورة عن مظاهر التسامح في الإسلام 

 

السابق
أجابات دروس الفصل الثاني فى اللغة العربية للصف 12
التالي
حل درس نعمل سوياً التربية الأخلاقية الصف الثاني

اترك تعليقاً